أرشيف التصنيف: عن الكاتب

صور| «تويتة» تنظم حفل توقيع «سفر المرايا» الحائزة على جائزة «دبي الثقافية»

رابط الخبرنظمت دار «تويتة للنشر والتوزيع»، أمس الاثنين، حفل توقيع رواية «سـِفر المـرايـــا»، الفائزة بجائزة دبى الثقافية للكاتب الشاب مصطفى سليم، فى إطار فاعليات معرض القاهرة الدولى للكتاب.

88888888888888888888888888886

 

وقال مصطفى سليم، صاحب الرواية، إن «(سفر المرايا)، يعنى بها مرايا الباطن داخل الأنثى، ومحاولة فهم رحم الحياة الأكبر ممثلا فى المرأة، فالرواية تدور فى فلك عالم حواء، إذ تغوص فى أعماق المرأة، وتحاول أن تفسر ألغاز وأسرار أسطورة، إذ نجد الراوى طوال النص مهموما بكيف تفكر المرأة، ويحاول تفسير أدق تفاصيل حواء العميقة عبر استحضار ذاتها لتبوح بالعديد من الأسرار بحوارية وجدانية وجمالية لم تخل من الإيقاع الفلسفى، إضافة إلى أن النص يجيب عن ماذا تقول حواء لحواء على مستوى: الأفكار والمشاعر والأحاسيس ولغة العيون الخاصة وما تحويه من معانٍ ودلالات وإشارات».

8888888888888

وأكد سليم، «أن المرأة معادل موضوعى للحياة بكل الدراما التى تحملها بداخلها من هدوء وصخب وملل وضجر وبهجة، مستشهدا بموروثين تمثلا فى (لا يتخاصم رجلان إلا بسبب امرأة)، و(إذا رأيت امراة فها هو الوجود يدب على قدمين)، مشيرًا إلى أن بعض الأسس المعرفية التى استند إليها تشكلت فى صورة المرأة فى الثقافات الإنسانية منذ قابيل وهابيل التى راح ضحيتها سدس سكان الأرض آنذاك، وحرب البسوس فى الثقافة العربية التى استمرت 40 عاما،  وهيلين فى الثقافة الإغريقية التى خطب ودها ملوك الأرض ودارت بسببها ملحمة طروادة التى استمرت 10 سنوات».

66666666

وأوضح صاحب «سفر المرايا»، أن الرواية تتناول صراع الروح والجسد وفق رؤية ومفردات صوفية فى إطار تكوين شخصيات الرواية السبع، وتنوعاتها وطبيعة كل منهن وتأرجح رغباتها بين الروح والجسد، مؤكدا أن ذلك تطلب لغة روائية خاصة، وسردا مغاير عما رصده أحد كبار النقاد عن جيل التسعينيات، ووصفه إياهم بأنه الجيل القادم من الخراب، لانتشار ظواهر أطفال الشوارع وفساد السلطة والمشاكل المجتمعية وأطفال الشوارع فى نصوص هذا الجيل.

999

وقدم سليم فى نهاية حديثه الشكر للفنان حسين جبيل، الذى أبدع غلاف الرواية، كما أثنى على دعم دار تويتة لتجربته الإبداعية، وعلى القائمين عليها، وهم أيضا شباب موهوبون. يذكر أن «سفر المرايا» أول روايات الكاتب، وهى واحدة من سباعية، سوف تنشر تباعًا تحت اسم «أسفار حواء»، كما سطر كتابًا نقديًا تحت عنوان «مائة عام من المناظرة، قراءة فى صناعة الخطاب الاحتجاجى»، و«خمسة وجوه نقدية محاورات على هامش النقد الأدبى، (إنتاج مشترك)»، ويعد رسالة دكتوراه عن سرديات إبراهيم الكونى. 

585

رابط الخبر

مصطفى سليم يكشف أسطورة حواء في «سفر المرايا»

تنظم «دار تويتة للنشر والتوزيع»، حفل توقيع رواية «سـِفر المـرايـا»، الفائزة بجائزة دبي الثقافية، للكاتب مصطفى سليم، في إطار فعاليات معرض القاهرة الدولي للكتاب، في السادسة من مساء الاثنين، بصالة 2.

تدور الرواية، التى صمم غلافها الفنان حسين جبيل، في فلك عالم حواء، إذ تغوص في أعماق المرأة وتحاول أن تفسر ألغاز وأسرار أسطورة حواء حسب ما يبين إهداء الرواية، وتعد أول روايات الكاتب، وهي واحدة من سباعية سوف تنشر تباعاً تحت اسم «أسفار حواء».

وفسر الكاتب مصطفى سليم عنوان الرواية، بقوله إن «سفر المرايا، يعنى بها مرايا الباطن داخل الأنثى، ومحاولة فهم رحم الحياة الأكبر ممثلا فى المرأة» مشيراً إلى أن الرواية تجيب عن ماذا تقول حواء لحواء على مستوى الأفكار والمشاعر والأحاسيس ولغة العيون الخاصة، وما تحويه من معانٍ ودلالات وإشارات.

ورأى الكاتب أن المرأة معادلاً موضوعياً للحياة بكل الدراما التى تحملها بداخلها من هدوء وصخب وملل وضجر وبهجة، مشيراً إلى أن بعض الأسس المعرفية التى استند إليها تشكلت في صورة المرأة فى الثقافات الإنسانية منذ قابيل وهابيل التى راح ضحيتها سدس سكان الأرض آنذاك، وحرب البسوس فى الثقافة العربية التى استمرت 40 عاما، و«هيلين» فى الثقافة الإغريقية التى خطب ودها ملوك الأرض ودارت بسببها ملحمة طروادة التي استمرت 10 سنوات»

وأوضح أن الرواية تتناول صراع الروح والجسد وفق رؤية ومفردات صوفية فى إطار تكوين شخصيات الرواية السبع، وتنوعاتها وطبيعة كل منهن وتأرجح رغباتهن بين الروح والجسد، موضحاً أن ذلك تطلب لغة روائية خاصة، وسردا مغاير عما رصده أحد كبار النقاد عن جيل التسعينيات، ووصفه إياهم بأنه الجيل القادم من الخراب، لانتشار ظواهر أطفال الشوارع وفساد السلطة والمشاكل المجتمعية.

رابط الخبر

 
 

«الأسلاف» تــُـدخل الكونى المدينة.. وتمنح «سليم» الدكتوراه

«أشبع إبراهيم الكونى عوالم الصحراء الكبرى أسطرة وتأويلا وأخبرنا عن أبطالها وكائناتها التى تمثلت فى الإنس والجن، والأشباح والأرواح، والحيوانات والجمادات، عبر الخيال تارة والواقعية السحرية تارة أخرى، ولم يغفل الرجل الدخول إلى أبواب المدينة بعدما اختزله بعض القراءات النقدية العربية فى مقولة “أسير الصحراء”، فقرر اخترق أسوار المدينة فى سداسية “الأسلاف والأخلاف”، والكتابة عن البيوت والمجتمع والمقاهى والقصر والقلعة والطبقات المجتمعية بمدينة طرابلس».

على هذا النحو استهل الباحث مصطفى سليم، كلمته أثناء مناقشة رسالته للدكتوراه فى النقد الأدبى بجامعة عين شمس عن أطروحة تختص بالدرس والتحليل سداسية الأديب إبراهيم الكونى، وجاءت تحت عنوان “الأسلاف والأخلاف بين السلطة والحرية.. تشكلات السرد فى ملحمة إبراهيم الكونى”، وتكونت لجنة المناقشة من الأساتذة الدكاترة  صلاح فضل “مشرفا ورئيسا”، وعبدالناصر حسن “مناقشا”، وحسين حمودة “مناقشا”، والتى منحت الباحث الدكتوراه بمرتبة الشرف الأولى.

يقول سليم، إن السداسية ملحمة تحكى سيرة خمسة أجيال من الحكام فى ليبيا، استحوذ عليهم صراع السلطة بأركانها الثلاثة (العرش والمال والمرأة) وبين الحرية ببعدها الوجودى الذى يعنى الزهد والتخلى، وأشار إلى أن الكونى اتخذ فيها البحر معادلا موضوعيا للصحراء ليدخل البحر مكانا روائيا ويغير مسرح أحداثه لأول مرة فى مسيرته السردية، بل وهى التجربة الروائية الوحيدة التى صنع فيها هذا التغيير.

وأوضح الباحث كما أن السداسية هى التجربة الأولى والوحيدة التى دخل بها أسوار المدينة فكتب عن عالم مدينة طرابلس ما بين القرن الثامن والتاسع عشر، وهو عالم مغاير وجديد على نصوص الكونى فى إطار الصراع الوجودى بين السلطة والحرية لينتصر فى نهاية المطاف إلى الحرية التى عكس رسالتها عبر تعاليم البحر والصحراء، وفقا للباحث.

تابع سليم: أن “نداء ما كان بعيدا”، الجزء الأول من الملحمة، اعتمد فيه الكونى على تقنية “الأحلام والرؤى”، أما “فى مكان نسكنه.. فى زمان يسكننا”، الجزء الثانى فقد أسسه على تقنية صوفية الرؤية، وفى “يعقوب وأبناؤه”، الجزء الثالث، فبناه على صراع الإخوة الأعداء على السلطة والمال والمرأة، وأسس “قابيل أين أخوك هابيل؟” على التناص مع سفر التكوين التوراتى، فى الجزء الخامس من الملحمة “يوسف بلا إخوته” يجمع الراوى شباك الدراما تمهيدا للجزء السادس والأخير من الملحمة، “جنوب غرب طروادة جنوب شرق قرطاجة”، ويكشف أوهام وخطايا السلطة التى أودت بأجيال الحكام الخمسة إلى الانتحار أو الانتهاء بهم مـُشرَّدين فى شوارع وأزقة طرابلس.

رابط الخبــر

«أسلاف» الكوني تمنح مصطفى سليم الدكتوراه بمرتبة الشرف

حصل الكاتب والباحث مصطفى سليم، على درجة الدكتوراه في النقد الأدبي، من جامعة عين شمس، عن أطروحته «الأسلاف والأخلاف بين السلطة والحرية.. تشكلات السرد فى ملحمة إبراهيم الكونى» بتقدير امتياز مع مرتبة الشرف الأولى.

وقال سليم عن الدراسة، «إن سداسية (الأسلاف والأخلاف)، التى أبدعها الروائى العالمي إبراهيم الكوني، تحكى سيرة خمسة أجيال من الحكام فى ليبيا، استحوذ عليهم صراع السلطة بأركانها الثلاثة: (العرش والمال والمرأة) وبين الحرية ببعدها الوجودى الذى يعنى الزهد والتخلى».

وأضاف الباحث «أن السداسية هى التجربة الأولى والوحيدة التى دخل الكوني بها أسوار المدينة، فكتب عن عالم مدينة طرابلس ما بين القرنين الثامن والتاسع عشر، وهو عالم مغاير وجديد على نصوص الكونى فى إطار الصراع الوجودى بين السلطة والحرية، فضلًا عن أن الكونى اتخذ البحر معادلًا موضوعيًا للصحراء ليدخل به مكانًا روائيًا جديدًا أيضًا فى مسيرة الكوني السردية».

وتكونت لجنة المناقشة من الأساتذة الدكاترة، صلاح فضل، مشرفًا ورئيسًا، وعبد الناصر حسن مناقشًا، وحسين حمودة مناقشًا، ومنحت الباحث الدكتوراه بمرتبة الشرف الأولى.

رابط الخبر

 

«عين شمس» تناقش رسالة دكتوراه عن السلطة والحرية في ليبيا

ناقش الباحث مصطفى سليم، رسالته للدكتوراه فى النقد الأدبى بجامعة عين شمس، عن أطروحة تختص بالدرس والتحليل لسداسية الأديب إبراهيم الكونى، وجاءت تحت عنوان “الأسلاف والأخلاف بين السلطة والحرية.. تشكلات السرد فى ملحمة إبراهيم الكونى”، وتكونت لجنة المناقشة من الأساتذة: صلاح فضل “مشرفا ورئيسا”، وعبدالناصر حسن “مناقشا”، وحسين حمودة “مناقشا”، ومنحت الباحث الدكتوراه بمرتبة الشرف الأولى.

قال سليم، إن السداسية ملحمة تحكى سيرة خمسة أجيال من الحكام فى ليبيا، استحوذ عليهم صراع السلطة بأركانها الثلاثة “العرش والمال والمرأة”، وبين الحرية ببعدها الوجودى الذى يعنى الزهد والتخلى، وأشار إلى أن الكونى اتخذ فيها البحر معادلا موضوعيا للصحراء ليدخل البحر مكانا روائيا ويغير مسرح أحداثه لأول مرة فى مسيرته السردية، بل وهى التجربة الروائية الوحيدة التى صنع فيها هذا التغيير.

وأوضح الباحث: “السداسية هى التجربة الأولى والوحيدة التى دخل بها أسوار المدينة فكتب عن عالم مدينة طرابلس ما بين القرن الثامن والتاسع عشر، وهو عالم مغاير وجديد على نصوص الكونى فى إطار الصراع الوجودى بين السلطة والحرية لينتصر فى نهاية المطاف إلى الحرية التى عكس رسالتها عبر تعاليم البحر والصحراء”.

بدأ الباحث مناقشة رسالته قائلا: “أشبع إبراهيم الكونى عوالم الصحراء الكبرى أسطرة وتأويلا وأخبرنا عن أبطالها وكائناتها التى تمثلت فى الإنس والجن، والأشباح والأرواح، والحيوانات والجمادات، عبر الخيال تارة والواقعية السحرية تارة أخرى، ولم يغفل الرجل الدخول إلى أبواب المدينة بعدما اختزله بعض القراءات النقدية العربية فى مقولة (أسير الصحراء)، فقرر اخترق أسوار المدينة فى سداسية (الأسلاف والأخلاف)، والكتابة عن البيوت والمجتمع والمقاهى والقصر والقلعة والطبقات المجتمعية بمدينة طرابلس”. 

رابط الخبر